حذر حاخامات يهود من اليمين المتطرف وزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، بأنه سيتلقى العقاب السماوي فيما واصل جهوده في المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية.
وطالب الحاخامات اليهود، من "مركز انقاذ الشعب والأرض"، كيري التوقف فورا عن "مفاوضات الخراب" (بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي)، لكي "نمنع عقاب سماوي لا سمح الله، على كل من يشارك في ذلك".
وبين الموقعين على الرسالة كل من الحاخام غداليه أكسلرود، رئيس المحكمة الدينية في حيفا، والحاخام يسرائيل أرئيل من القدس، والحاخام غروسمان من "مجدال هاعيمق"، والحاخام وولفا والحاخام يغآل بيزام من منطقة حيفا. وكتب هؤلاء لوزير الخارجية الأمريكي: "بنشاطك هذا تقوم بسرقة أجزاء من أرضنا المقدسة، ونقلها إلى مخربي أبو مازن، وهو إعلان الحرب على خالق الكون وقائده".
ويحذر الحاخامات اليهود في الرسالة من أنه "فيما إذا واصل الضغط على إسرائيل فإنه "سنتذكرك للابد كما تيتوس ونبوخذ نصر اللذين خربا القدس، عاصمة الشعب اليهودي، وانتهاء حياتهما بمأساة معروف لك"، على حد قولهم.
وذكّر الحاخامات الوزير الأمريكي بعيد المساخر (بوريم) الذي سيصادف يوم 16 من آذار/مارس القادم، حيث قالوا: "كما شنقنا هامان وأولاده على الشجرة التي أعدها لمردخاي اليهودي – نرجو أن يكون هذا الأمر في ايامنا أيضا".
وطالب الحاخامات اليهود، من "مركز انقاذ الشعب والأرض"، كيري التوقف فورا عن "مفاوضات الخراب" (بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي)، لكي "نمنع عقاب سماوي لا سمح الله، على كل من يشارك في ذلك".
وبين الموقعين على الرسالة كل من الحاخام غداليه أكسلرود، رئيس المحكمة الدينية في حيفا، والحاخام يسرائيل أرئيل من القدس، والحاخام غروسمان من "مجدال هاعيمق"، والحاخام وولفا والحاخام يغآل بيزام من منطقة حيفا. وكتب هؤلاء لوزير الخارجية الأمريكي: "بنشاطك هذا تقوم بسرقة أجزاء من أرضنا المقدسة، ونقلها إلى مخربي أبو مازن، وهو إعلان الحرب على خالق الكون وقائده".
ويحذر الحاخامات اليهود في الرسالة من أنه "فيما إذا واصل الضغط على إسرائيل فإنه "سنتذكرك للابد كما تيتوس ونبوخذ نصر اللذين خربا القدس، عاصمة الشعب اليهودي، وانتهاء حياتهما بمأساة معروف لك"، على حد قولهم.
وذكّر الحاخامات الوزير الأمريكي بعيد المساخر (بوريم) الذي سيصادف يوم 16 من آذار/مارس القادم، حيث قالوا: "كما شنقنا هامان وأولاده على الشجرة التي أعدها لمردخاي اليهودي – نرجو أن يكون هذا الأمر في ايامنا أيضا".
تعليقك على الموضوع